نظمت الجالية الفلسطينية في المرج وقفة أمام مسجد أبى بكر الصديق نصرة للقدس وفلسطين ورفضاً للقرار الأمريكي حول القدس.
وأكد المشاركون على خطورة القرار الأمريكي وتأثيره على مستقبل القضية الفلسطينية وعلى إمكانية التوصل إلى حل سلمي تفاوضي بين فلسطين والكيان الصهيوني.
ورفع المشاركون لافتات أكدت على أن القدس ستبقى عربية وفلسطينية، مطالبين المجتمع الدولي بالتصدي للقرار الأمريكي المخالف للشرعية الدولية ولكافة قرارات مجلس الأمن ذات الصلة بالمسألة الفلسطينية.