وتطرق الوزيران إلى فرص زيادة التعاون في إفريقيا لتعزيز الازدهار الاقتصادي والاستقرار، وسلط وزير الخارجية الأميركي الضوء على دور المغرب الرئيسي في تعزيز الاستقرار في منطقة الساحل وليبيا.

وناقش الجانبان أيضا الإصلاحات بعيدة المدى للملك محمد السادس على مدى العقدين الماضيين، وفق بيان الخارجية الأميركية.

وشجع بلينكن المغرب على مواصلة تنفيذ هذه الإصلاحات وإعادة تأكيد التزامه بحماية وتعزيز حقوق الإنسان والحريات الأساسية.