وجاء الإعلان عن الكشف العلمي الجديد في نتائج نشرت في مجلة “نيتشر أسترونومي” العلمية.

ويجعل اكتشاف المياه الكوكب البعيد الذي يحمل اسم “K2-18b” مرشحا معقولا للبحث عن حياة فيه.

ويقول العلماء إن نسبة المياه في الغلاف الجوي بهذا الكوكب تصل إلى 50 في المئة من الغلاف.

لكن الأمر ليس بهذه السهولة، إذ في غضون 10 سنوات، يمكن أن تتمكن التلسكوبات لحديثة من تحديد ما إذا كان الكوكب يحتوي على غازات يمكن أن تنتجها الكائنات الحية.

وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة، الأستاذة في كلية لندن الجامعية، جيوفانا تينيتي، إن الاكتشاف “مدهش”.