خاص- العنوان
طالب أهالي منطقة تاجوراء المجلس الرئاسي والجهات الأمنية التابعة له عقب صلاة الجمعة أمس في بيان لهم بضمان سلامة أبنائهم وإطلاق سراحهم الفوري، بالإضافة إلى تسليم الجرحى لذويهم ليتمكنوا من إتمام إجراءات علاجهم.
محمِّلا المجلس الرئاسي المسؤولية وطالبا منه اتخاذ الإجراءات الكفيلة بحقن الدماء ونزع فتيل الفتنة بين تاجوراء وسوق الجمعة بشكل كلي، مؤكدين على عدم تحملهم أية مسؤولية حال عدم الاستجابة لمطالبهم بشكل فوري، حسب وصف البيان.